ويبقى الحنين في المنفى يبحث عن وطن ...
فلا يجد اهلا.. ولاداراً .. ولا سكن ..
ويقتله الشوق ..
وتذروه الرياح ..
ويرحل الى البعيد ..
رفيقه الحزن والشجن ..
وألقاني وحيداً...؟
فلا يجد اهلا.. ولاداراً .. ولا سكن ..
ويقتله الشوق ..
وتذروه الرياح ..
ويرحل الى البعيد ..
رفيقه الحزن والشجن ..
وألقاني وحيداً...؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق