الأربعاء، 22 فبراير 2017

ويبقى الحنين في المنفى يبحث عن وطن ...
فلا يجد اهلا..  ولاداراً .. ولا سكن ..
ويقتله الشوق  ..
وتذروه الرياح ..
ويرحل الى البعيد ..
رفيقه الحزن والشجن ..
وألقاني وحيداً...؟

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق