أتمنى الحرية لأراها في جنح طير في الفضاء وأمني النفس فيها كصائم لقطرة ماء ... شعبي من رهن نفسه لها فبذل الدماء وبكت عيون أطفاله ... فكأنما بكت السماء .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق